بذور ساتيفا – خس ماريبور – ١٠٠ جرام

معلومات عامة

يعد الخس من أكثر المحاصيل شهرة واستخدامًا في العالم. يُزرع جيدًا في أي نظام بستنة تقريبًا ، سواء كانت بيئة مائية أو تربة تقليدية ومن المعروف أن الطلب عليه مرتفع في السوق.
تزرع المئات من أصناف الخس حول العالم ، وأكثر الأنواع شيوعًا هي الأحمر والأخضر رومين ، وماريبور بترهيد ، آيسبيرج ، أوك ليفز ، جرين ليف ، وميسكلون.
يمكن أن تؤدي درجات الحرارة المرتفعة والتربة الجافة على حد سواء إلى تحفيز النباتات على التزهير ، مما يؤدي إلى تحول الأوراق إلى المرارة وإيقاف إنتاج الأوراق.
يكون الخس عرضة للذبول بعد الحصاد إذا تم التعامل معه بتقنيات قاصية أثناء الحصاد.

• يشكل الماء أكثر من ۹٥٪ من الخس الخام. ونتيجة لذلك ، فإن تناول الخس يرطب الجسم. على الرغم من أن شرب السوائل ضروري ، إلا أن الماء في الأطعمة يمكن أن يساهم بشكل كبير في ترطيب الجسم
• يعد الخس مصدرًا لفيتامين أ الذي يلعب دورًا في صحة العين. يمكن أن يقلل فيتامين أ من خطر إصابة الشخص بإعتام عدسة العين. يساعد فيتامين أ أيضًا في منع الضمور البقعي.
• وقد ثبت أيضًا أن مستخلصات أنواع الخس المتعددة تعزز النوم. حتى يتم إجراء مزيد من البحث ، من غير المعروف ما إذا كان الخس في شكله الطبيعي يمكن أن ينتج تأثيرًا مشابهًا.
• يختلف المحتوى الغذائي للخس باختلاف الأصناف.
• يحتوي الخس على كمية كبيرة من فيتامين أ ، إلى جانب كميات صغيرة من فيتامين سي والحديد.