الوصف
نسبة الإنبات: ۹۷%
تعتبر الطماطم من أشهر النباتات حول العالم ، فهي متعددة الاستخدامات وتستخدم بعدة طرق ، بالإضافة إلى أهميتها الغذائية والاقتصادية كفاكهة. هل تساءلت يومًا كيف تزرع نبتة طماطم وتحصل على تلك الفاكهة اللذيذة بنفسك؟
هنا يمكنك استخدام منتجات حراز فارم اند جاردن المتميزة التي تم اختيارها بعناية لك.
لذلك يسعدنا ان نأخذك في جولة سريعة عن حياة الطماطم و توضيح كيفية زراعتها بنفسك من البذرة, بكل بساطه بالإعتماد على توجيهات وخبرة حراز فارم اند جاردن.
هذا النوع من الطماطم هو هجين برتقالي لامع ميني له شكل بيضاوي وهي فاكهة صلبة.
ثمرة الزاجور لها متوسط وزن ۳٥- ٤۰ جرام.لها طعم ورائحة حلوة ممتازة. هذا النوع له بريكس ۷ درجات. العناقيد العادية متوسطة الطول (۱۱ فاكهة لكل عنقود) ولها مقاومة جيدة للتشقق. يمكن زراعتها في الداخل والخارج ولها دورة مبكرة ومثمرة للغاية.
وفي ما يلي سنوضح كيف يمكن لهذا التنوع أن يمنحك واحدة من أفضل طرق الزراعة لمقاومته للعديد من الآفات والأمراض الزراعية مثل:
Fol ۰: (Fusarium Oxysporum f.sp. Lycopersici) – شديدة المقاومة
Fol ۱: (Fusarium Oxysporum f.sp. Lycopersici) – شديدة المقاومة
Va (Verticillium albo-atrum race ۰) – شديدة المقاومة
Vd: (Verticillium Dahliae Race ۰) – الفطر المسبب لمرض ذبول الفيرتيسليوم – مقاومة عالية
ToMV: (Tomato Mosaic Virus) فيروس موزايك الطماطم – مقاومة مرتفعة
TyLCV: فيروس تجعد أوراق الطماطم الصفراء – مقاومة متوسطة
البذر والنمو
تمر الطماطم بعدة مراحل اثناء نموها و فيما يلي سوف نتحدث عن تلك المراحل و طرق العنايه في كل مرحلة منهم
۱- مرحله الانبات:
وهي المرحلة التي ينشط فيها الجنين داخل البذور و يبدأ بالنمو و يكون نباتات صغيرة فيما يسمى بالشتلات
يتم غرس البذور على عمق ۱ سم في تربة صحية نقية لا تحتوي على أسمدة ومخصبات بنسبة تتجاوز ۱٥% ، ثم يتم تغطية البذور بالتربة ويتم كمرها لمدة ٤۸ ساعة ( الكمر هو طريقة تستخدم لكسر سكون البذور و تحفيزها على الإنبات عن طريق توفير البيئة اللازمة التي تتضمن الرطوبة في التربة, الأجواء المحيطة و درجة الحرارة عن طريق تغطية التربة التي تحتوي على البذور بغلاف بلاستيكي ، يفضل إجراء تلك الخطوة في اواني زراعية صغيرة تتناسب مع حجم البذرة او فيما يسمى بصينيه التشتيل أو حلول أخرى تحقق نفس الوظيفه)
بعد الإنبات يتم تعريض النباتات لضوء غير مباشر و الاهتمام بالري للحفاظ على الشتلات من أي تلف او إجهاد قد يعرض النبات الصغيرة للموت
بعد ۱۰ ايام من الإنبات يتم ري النبات بالماء الممزوج بالأسمدة الغنية بالعناصر اللازمة لنمو النبات حتى يصل النبات لحجم كامل قادر على التكيف والنمو بصورة سليمة
بعد ۲٥ يوم الى ۳٥ يوم من الإنبات يمكن نقل النبات الى حاوية الزراعة التي سيكمل النبات نموه بها و يفضل ان يكون خليط التربه المضاف يحتوي علي نسبه كافيه بالسماد (الكمبوست النباتي) بنسبه تصل الي ۳۰%
۲- مرحلة النمو الخضري:
وهي المرحلة التي يقوم النبات فيها بتكوين اوراق و سيقان كثيفة و قوية
يجب الاهتمام بتغذية النبات و إمدادها بالعناصر الغذائية التي يحتاجها من النيتروجين و الفوسفور و البوتاسيوم ، حيث يحتاج النبات في هذه المرحلة كمية كبيرة من النيتروجين الذي يدخل في العديد من العمليات الحيوية للنبات و ينشط النمو الخضري
كلما كان النمو الخضري قوي و مثالي كلما كان النبات قادرا على النمو التحمل وإعطاء محصول بصورة أكبر
يمكن استخدام الاسمدة العضوية بأنواعها المختلفة ، يمكن استخدام الأسمدة الأخرى التي تحتوي على كميات متوازنة من العناصر
مرحلة النمو الخضري لا تقتصر على نمو الجزء الأخضر فقط بل يقوم الجذر بالنمو بصورة كبيرة جدا بالرغم من عدم قدرتنا على رؤيته و لكن الجذر يكون متفرع وكبير بصورة كبيرة فيما يتلاءم مع نمو ,حجم و عمر النبات.
۳- مرحلة النمو الزهري:
تعتبر المرحلة التي يبدأ النبات بها إنتاج الأزهار هي واحدة من أهم المراحل النباتية حيث انه بناء على كمية الأزهار الموجودة يحدد كمية المحصول المتوقع
كلما كان المجموع الخضري للنبات كثيفا كلما كان قادرا على امتصاص العناصر الغذائية و تمثيلها بصورة أكبر ، كذلك كلما كان النمو ذو صحة جيدة و قوي كلما كان قادرا على إنتاج الأزهار بصورة أكبر
تتحكم عناصر مثل البوتاسيوم الفسفور والبورون والنحاس بصورة كبيرة في نمو الأزهار و حيويتها و رفع نسبة العقد بها (يقصد بالعقد هو قدره الزهره علي التلقيح و تكوين الثمار)
٤- مرحلة العقد والنمو الثمري
وهي مرحلة ما بعد نمو الأزهار, التي ينمو فيها الثمار, بعد أن تتم عملية التلقيح بنجاح, وهو الغرض الأساسي من الزراعة عموما
يهتم الاهتمام بالتسميد و خصوصا عناصر مثل النحاس و البورون اللذان يحافظان على اعناق الثمار
و عنصر البوتاسيوم المسئول عن امتلاء الثمار و الجدران الخارجية للثمار
يتم الاهتمام جيدا بالري للحفاظ على نمو الجذور و حيويتها و الحفاظ على جودة الثمار ويمنع التشقق الناتج عن الاختلال في الري
النوع: تصلح للزراعة في الصوب الزراعية وكذلك الحقول المفتوحة و لكن يلزم توفير دعامات نظرا لطول النبات الممتد
أيام النضج : ۷٥ يوم
التشتيل: : يناير – مارس / أغسطس – سبتمبر
التربة المفضلة عند التشتيل: ۸۰% كوكوبيت ، ۱۰% فيرموكليت – ۱۰% كمبوست نباتى معالج
التربة المفضلة عند الزراعة: ٦۰% كوكوبيت ، ۱۰% فيرموكلايت ، ۳۰% كمبوست نباتى معالج
عمق الزراعة : ۱ سم
مسافات النبات : ۳٥ – ۸۰ سم
الضوء: شمس ساطعة
نطاق الحموضة: ٥.٥ – ۷
التوصيل الكهربي: ۲.٥ الي ٤.٥
مجموع الأملاح الكلية: ۱٦۰۰ – ۲۸۸۰
اللون: برتقالي لامع
شكل الثمار: بيضاوي
معلومات عامة
الطماطم هي أحد أكثر النباتات شهرة التابعة للعائلة الباذنجانية ، نشأة أنواع الطماطم في غرب أمريكا الجنوبية والمكسيك وأمريكا الوسطى. أدت الكلمة المكسيكية ناهواتل توماتل إلى ظهور الكلمة الإسبانية تومات ، والتي اشتقت منها الكلمة الإنجليزية و العربية طماطم.
يمكن استخدام الطماطم بصورة واسعة في الوصفات و السلطات المختلفة نظرا لطعمها الرائع و جودتها المتناهية
الطماطم هي المصدر الغذائي الرئيسي لمضاد للأكسدة الليكوبين ، والذي تم ربطه بالعديد من الفوائد الصحية ، بما في ذلك تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان.
كما أنها مصدر كبير لفيتامين ج والبوتاسيوم وحمض الفوليك وفيتامين ك.
يبلغ محتوى الماء في الطماطم حوالي ۹٥٪, ال ٥٪ الباقية تتكون في الأساس من الكربوهيدرات والألياف.
الفيتامينات و المعادن:
تعد الطماطم مصدرًا جيدًا للعديد من الفيتامينات والمعادن:
• فيتامين سي هو عنصر غذائي أساسي ومضاد للأكسدة. يمكن أن توفر حبة طماطم متوسطة الحجم حوالي ۲۸٪ من الكمية اليومية المرجعية.
• البوتاسيوم معدن أساسي ، وهو مفيد للتحكم في ضغط الدم والوقاية من أمراض القلب.
• فيتامين ك ۱. يُعرف أيضًا باسم فيلوكينون ، فيتامين ك مهم لتخثر الدم وصحة العظام.
• حمض الفوليك (فيتامين ب ۹) هو أحد فيتامينات ب ، وهو مهم لنمو الأنسجة الطبيعي ووظيفة الخلية. إنه مهم بشكل خاص للنساء الحوامل
• مركبات نباتية أخرى
يمكن أن يختلف محتوى الفيتامينات والمركبات النباتية في الطماطم اختلافًا كبيرًا بين الأصناف وفترات أخذ العينات.
المركبات النباتية الرئيسية في الطماطم هي:
• بيتا كاروتين: أحد مضادات الأكسدة التي تعطي الأطعمة لونًا أصفر أو برتقاليًا ، يتم تحويل بيتا كاروتين إلى فيتامين أ في جسمك.
• نارينجين: يوجد هذا الفلافونويد في جلد الطماطم ، وقد ثبت أنه يقلل الالتهاب ويحمي الفئران من الأمراض المختلفة.
• حمض الكلوروجينيك: مركب قوي مضاد للأكسدة ، حمض الكلوروجينيك قد يخفض ضغط الدم لدى الأشخاص الذين لديهم مستويات مرتفعة
• الكلوروفيل والكاروتينات مثل الليكوبين هي المسؤولة عن اللون الغني للطماطم.
• عندما تبدأ عملية النضج ، يتحلل الكلوروفيل (الأخضر) ويتم تصنيع الكاروتينات (الحمراء).
Only logged in customers who have purchased this product may leave a review.
تعليقات
لا يوجد تعليقات بعد